الأحجار الكريمة المتكونة من المعادن ألطبيعيه خلال عمليات جيولوجية يطلق عليها (أحجار كريمة) فالأحجار الصناعية الناتجة عن سلسلة عمليات كيميائية مخبريه صناعية فيطلق عليها الأحجار ألمقلدة والزائفة.ولا تعود الكلمة على المركب الكيميائي فقط، ولكن على البناء المعدني أيضا. تتغاير المعادن في التركيب من عناصر نقية
أملاح بسيطة، إلى سيليكات غاية في التعقيد بآلاف التكوينات المعروفة.وتعرف تلك العمليات بالتركيب الكيمائي(chemical composition) والتي تعرف باسم الصيغة الكيميائية أو ألوصفه (formula) ولا تكون الشوائب من ضمن تلك الصيغة حتى لو كانت تلك الشوائب هي المسبب للون لذلك الحجر الكريم. انظر الشبكات البلورية في الاحجار الكريمة.
ترتيب الاحجار الكريمة حسب القساوة
إن ما يميز الأحجار الكريمة عن الأحجار الأخرى بعض الصفات الفيزيائية ومنها المتانة، الندرة، اللون، الصلابة أو القساوة، وهذه المقاييس والاعتبارات هي تأكيدات علمية لجودة الحجر، ويحتل ألماس بصلابته المرتبة الأولى ثم الياقوت، الزمرد، ياقوت أزرق او الزفير واللؤلؤ على أخر سلم القساوة وتختلف ألوان اللؤلؤ باختلاف البيئة المحيطة به، ويقاس بدرجة نقائه وكبر حجمه والاستدارة المنتظمة، ويعتبر الأسود منه أغلى من الأبيض لندرته.